تثبيت وتسلية قلب النبي ذكر الله تعالى في القرآن الكريم قصصاً كثيرة لأنبيائه مع ما لاقوه من المصاعب والتحدِّيات في طريق دعوتهم؛ لتثبيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على طريق الحقِّ، فالمتاعب التي يُلاقيها قد لاقاها مَن سَبَقَه من الأنبياء والمرسلين، ومنها ما ورد من قصص الأنبياء لتثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم فيما يأتي:
1 قصَّة نبيِّ الله إبراهيم عليه السلام لَبِث سيدنا إبراهيم في قومه يدعوهم لعبادة الله تعالى وحده، وقام بتكسير أصنامهم، والصبر على تكذيبهم وإعراضهم، وأمره الله تعالى بالخروج من وطنه؛ فخرج، ثم بشّره بإبنه إسماعيل، ومن بعده بإسحاق عليه السلام.
يا قَوْمَنا صَلُّوا علـى خَيرِ الوَرَى
فـهـو الذي لهِدايةِ الخَلْقِ انْبَرَى
صَلُّـوا عليه وسَلِّموا واستَكْثِروا
مـا خابَ مَن صَلَّى عليه فأكْثَرَا
اللهمّ صلِّ وبارك وسلم علىٰ نبيّنا محمّد.
ﷺ
صــلوا عـليه فـإن القـلب ليستنير بكثرة الصلاة على الرسول ﷺ
اللـهم صــل عـلى نبيــنا محمد وآله وسلم ..
تقبل الله طاعاتكم وبارك في ذريتكم وأهل بيتكم وغفر لكم ولوالديكم ووالدي والديكم وأموات المسلمين واستجاب دعواتكم.
طبتم وطابت جمعتكم وبـارك لـكم وغفر لكم كل خطيئه.🥀